أشرف وزير الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي الداه ولد سيدي ولد أعمر طالب، الخميس على انطلاق أشغال ترميم وصيانة وتفريش المساجد وبناء المحاظر بولاية انواكشوط الشمالية، وهي المرحلة الأخيرة من برنامج 2021 الذي شمل ترميم عشرات المساجد والمحاظر على مستوى ولايات انواكشوط الثلاث. وأوضح الوزير في تصريح صحفي بالمناسبة أن الوزارة خصصت هذا العام ولأول مرة 10 ملايين أوقية جديدة كبند ثابت لعملية ترميم وصيانة وتفريش المساجد، موضحا أن هذا التوجه يأتي تطبيقا لتعليمات فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، للقطاع من أجل العناية ببيوت الله سبحانه وتعالى. وأكد حرص القطاع على تنفيذ هذه التوصيات والتعهدات بشفافية وذلك عبر لجنة الصفقات العمومية، مبينا أن المرحلة الأولى من العملية بدأت من حي الترحيل في انواكشوط الجنوبية وبعض المناطق الهشة في انواكشوط الغربية، حيث بدأ بمساجد المقاطعات الأكثر حاجة في انواكشوط الشمالية. وجرت عملية ترميم المساجد بحضور الأمين العام للوزارة ووالي انواكشوط الشمالية وحاكم مقاطعة توجنين وعمدة بلديتها والأمين العام لهيئة علماء موريتانيا وعدد من أطر القطاع.
أشرف وزير الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي الداه ولد سيدي ولد أعمر طالب، الخميس على انطلاق أشغال ترميم وصيانة وتفريش المساجد وبناء المحاظر بولاية انواكشوط الشمالية، وهي المرحلة الأخيرة من برنامج 2021 الذي شمل ترميم عشرات المساجد والمحاظر على مستوى ولايات انواكشوط الثلاث.
وأوضح الوزير في تصريح صحفي بالمناسبة أن الوزارة خصصت هذا العام ولأول مرة 10 ملايين أوقية جديدة كبند ثابت لعملية ترميم وصيانة وتفريش المساجد، موضحا أن هذا التوجه يأتي تطبيقا لتعليمات فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، للقطاع من أجل العناية ببيوت الله سبحانه وتعالى.
وأكد حرص القطاع على تنفيذ هذه التوصيات والتعهدات بشفافية وذلك عبر لجنة الصفقات العمومية، مبينا أن المرحلة الأولى من العملية بدأت من حي الترحيل في انواكشوط الجنوبية وبعض المناطق الهشة في انواكشوط الغربية، حيث بدأ بمساجد المقاطعات الأكثر حاجة في انواكشوط الشمالية.
وجرت عملية ترميم المساجد بحضور الأمين العام للوزارة ووالي انواكشوط الشمالية وحاكم مقاطعة توجنين وعمدة بلديتها والأمين العام لهيئة علماء موريتانيا وعدد من أطر القطاع.